حرب (واژگان): تفاوت میان نسخه‌ها

از قرآن پدیا
(صفحه‌ای تازه حاوی «{| class="wikitable" style="margin-right:auto;margin-left:auto" |+ریشه و مشتقات واژه حرب !واژه !صورت !متن آیه !سوره (مشاهده آیه) !آیه |- |جُذَٰذ |جُذَٰذًا |{{AFRAME|Surah=21|Ayah=58}} |انبیاء |58 |- |مَجْذُوذ |مَجْذُوذٍ |{{AFRAME|Surah=11|Ayah=108}} |سوره هو...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۷: خط ۷:
!آیه
!آیه
|-
|-
|جُذَٰذ
|حَارَبَ
|جُذَٰذًا
|حَارَبَ
|{{AFRAME|Surah=21|Ayah=58}}
|{{AFRAME|Surah=9|Ayah=107}}
|[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#58|انبیاء]]
|[[سوره توبه(متن و ترجمه)#107|توبه]]
|[[آیه 58 سوره انبیاء|58]]
|[[آیه 107 سوره توبه|107]]
|-
|-
|مَجْذُوذ
|حَارَبَ
|مَجْذُوذٍ
|يُحَارِبُ
|{{AFRAME|Surah=11|Ayah=108}}
|{{AFRAME|Surah=5|Ayah=33}}
|[[سوره هود(متن و ترجمه)#108|هود]]
|[[سوره مائده(متن و ترجمه)#33|مائده]]
|[[آیه 108 سوره هود|108]]
|[[آیه 33 سوره مائده|33]]
|-
|حَرْب
|حَرْبٍ
|{{AFRAME|Surah=2|Ayah=279}}
|[[سوره بقره(متن و ترجمه)#279|بقره]]
|[[آیه 279 سوره بقره|279]]
|-
|حَرْب
|حَرْبِ
|{{AFRAME|Surah=8|Ayah=57}}
|[[سوره انفال(متن و ترجمه)#57|انفال]]
|[[آیه 57 سوره انفال|57]]
|-
|حَرْب
|حَرْبُ
|{{AFRAME|Surah=47|Ayah=4}}
|[[سوره محمد(متن و ترجمه)#4|محمد]]
|[[آیه 4 سوره محمد|4]]
|-
|حَرْب
|حَرْبِ
|{{AFRAME|Surah=5|Ayah=64}}
|[[سوره مائده(متن و ترجمه)#64|مائده]]
|[[آیه 64 سوره مائده|64]]
|-
|مِحْرَاب
|مِحْرَابِ
|{{AFRAME|Surah=19|Ayah=11}}
|[[سوره مریم(متن و ترجمه)#11|مریم]]
|[[آیه 11 سوره مریم|11]]
|-
|مِحْرَاب
|مِحْرَابَ
|{{AFRAME|Surah=38|Ayah=21}}
|[[سوره ص(متن و ترجمه)#21|ص]]
|[[آیه 21 سوره ص|21]]
|-
|مِحْرَاب
|مِحْرَابَ
|{{AFRAME|Surah=3|Ayah=37}}
|[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#37|آل عمران]]
|[[آیه 37 سوره آل عمران|37]]
|-
|مِحْرَاب
|مِحْرَابِ
|{{AFRAME|Surah=3|Ayah=39}}
|[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#39|آل عمران]]
|[[آیه 39 سوره آل عمران|39]]
|-
|مَّحَٰرِيب
|مَّحَٰرِيبَ
|{{AFRAME|Surah=34|Ayah=13}}
|[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#13|سبأ]]
|[[آیه 13 سوره سبأ|13]]
|}
|}
[[رده:فرهنگنامه واژگان قرآن]]
[[رده:فرهنگنامه واژگان قرآن]]

نسخهٔ ‏۱۴ نوامبر ۲۰۲۳، ساعت ۲۳:۱۹

ریشه و مشتقات واژه حرب
واژه صورت متن آیه سوره (مشاهده آیه) آیه
حَارَبَ حَارَبَ
وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا۟ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًۢا بَيْنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَآ إِلَّا ٱلْحُسْنَىٰ وَٱللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَٰذِبُونَ
توبه 107
حَارَبَ يُحَارِبُ
إِنَّمَا جَزَٰٓؤُا۟ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوٓا۟ أَوْ يُصَلَّبُوٓا۟ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَٰفٍ أَوْ يُنفَوْا۟ مِنَ ٱلْأَرْضِ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْىٌ فِى ٱلدُّنْيَا وَلَهُمْ فِى ٱلْءَاخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
مائده 33
حَرْب حَرْبٍ
فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا۟ فَأْذَنُوا۟ بِحَرْبٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَٰلِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ
بقره 279
حَرْب حَرْبِ
فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِى ٱلْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ
انفال 57
حَرْب حَرْبُ
فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰٓ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا۟ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّۢا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَآءُ ٱللَّهُ لَٱنتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَا۟ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَٱلَّذِينَ قُتِلُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَٰلَهُمْ
محمد 4
حَرْب حَرْبِ
وَقَالَتِ ٱلْيَهُودُ يَدُ ٱللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا۟ بِمَا قَالُوا۟ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَآءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَٰنًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ ٱلْعَدَٰوَةَ وَٱلْبَغْضَآءَ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَٰمَةِ كُلَّمَآ أَوْقَدُوا۟ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا ٱللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلْأَرْضِ فَسَادًا وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلْمُفْسِدِينَ
مائده 64
مِحْرَاب مِحْرَابِ
فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِۦ مِنَ ٱلْمِحْرَابِ فَأَوْحَىٰٓ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا۟ بُكْرَةً وَعَشِيًّا
مریم 11
مِحْرَاب مِحْرَابَ
وَهَلْ أَتَىٰكَ نَبَؤُا۟ ٱلْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا۟ ٱلْمِحْرَابَ
ص 21
مِحْرَاب مِحْرَابَ
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا ٱلْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَٰمَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
آل عمران 37
مِحْرَاب مِحْرَابِ
فَنَادَتْهُ ٱلْمَلَٰٓئِكَةُ وَهُوَ قَآئِمٌ يُصَلِّى فِى ٱلْمِحْرَابِ أَنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًۢا بِكَلِمَةٍ مِّنَ ٱللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ
آل عمران 39
مَّحَٰرِيب مَّحَٰرِيبَ
يَعْمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَٰرِيبَ وَتَمَٰثِيلَ وَجِفَانٍ كَٱلْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَٰتٍ ٱعْمَلُوٓا۟ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِىَ ٱلشَّكُورُ
سبأ 13